لا أستطيع أن أقول كان هناك تلميح بأن هذه كانت فكرته عندما كان في الائتلاف المناهض للحرب الذي كان عام واحد فقط بعد انتخابات عام 2005 والفترة التي أصبحت فيه كفاية نشطة. ومع ذلك ، في الخريف الماضي عندما كنت أجرى بحثا حول شريحة من الأقليات في مصر منذ سقوط مبارك ، قابلت أناسا الذين إعتقدوا بالفعل ( ويعرف آخرون أيضا بمشاعر مماثلة )أنه يجب على الجيش السيطرة نظرا لاتجاه كارثي يشير في مجمله عملية صياغة الدستور المصري .
وقدم السيسي إشارة إلى أن الإخوان المسلمين قد ذهبوا بعيدا جدا في فبراير من العام الماضي عندما قال أن الصراع السياسي بين القوى المتنافسة يمكن أن يسفر عن "انهيار الدولة المصرية . "أنا لا أعتقد أن هذا هو المقصود ، ولكن كتحذير من جهته للإستيلاء على السلطة.
عندما إستجاب السيسي لمظاهرات 30 يونيو ، وكشف بعضا من جهوده الدبلوماسية مع مرسي في ما يصل الى تلك النقطة ، نيابة عن نمرد و 30 يونيو وأحزاب المعارضة التي وقعت في يونيو حزيران.
في الوقت الراهن ، وليس هناك سبب للاعتقاد بأن السيسي ، سوف يهيمن على تصرفات الحكومة المؤقتة الحالية إلا في مجال الأمن الوطني. بالنظر إلى الأسلحة التي صودرت ، والوضع في سيناء ، وتعنت الإخوان المسلمين ، وهذا سوف يكون معقدا . كان هناك إنكار أن السيسي، كان مهتما بالتدخل فى إدارة الرئيس ، ولكن كل رئيس مصرى بإستثناء مرسى كان يأتى من الجيش ، و أنه لن يكون من غير القانوني بالنسبة له أن يهيمن على مقدرات الجيش. لا أعتقد أن هذا السيناريو هو ما دفع المتظاهرين إلى الخروج بدأ من 30 يونيو - وليس من أهدافهم كان للمطالبة بإنتخابات مبكرة وليس الانتخابات البرلمانية و العمل على الحالة التي تكون فيها أكثر قدرة على تقاسم السلطة و القوى السياسية التعاون بدلا من الاعتماد على الجيش للقيادة.
وينظر إلى دعوة السيسى للجمهور إلى التظاهر، ودعت هذه بالبيرونية . ولكن أولئك يتظاهرون للسيسي مثل العديد من الليبراليين الذين يرون هذه الوصاية المؤقتة للبلاد باعتبارها السبيل الوحيد نحو الديمقراطية ، و أيضا العديد من المصريين الفقراء و المحرومين الذين ليسوا مناهضين للحكم العسكرى و الذين هم في الواقع غاضبون جدا من الأمريكيين لتسمية هذا انقلابا وليس ثورة شعبية و رفض ما يدعى بالوتوكراسى .
موقفي الشخصي هو في غاية فى التعقيد . أنا مؤهلة للحصول على الجنسية المصرية ولكننى لا يمكن ان أحمل جنسية مزدوجة ، وكذلك لدى صعوبة فى تجديد التصاريح الأمنية . حتى مع قبعتي المصرية التى تشير إلى أننى مؤيدة تماما لتمرد . كطالبة من الحركات الإسلامية ، و خاصة جماعة الإخوان المسلمين ( موضوع رسالتي ) ، وأنا مع ذلك، لست مدافعة عن الدعوة الخاصة بهم وقد تمنيت أن الإخوان المسلمين قد تصرفوا بطريقة أكثر ديمقراطية بينما هم في السلطة عن طريق حزب الحرية و العدالة والرئيس مرسي ، ولكن شهرا بعد شهر منذ يونيو 2012، أصبح من الواضح جدا أن الأمر لم يكن كذلك .
أنالم يعد لى مجال للاستئذانمنأي شخصفي الكليةالحربية التابعة للجيشللتحدث إلىوسائل الإعلام،وانتمائيهومعهدالشرق الأوسط والدراسات الاستراتيجية والإسلامية ومكاني هو كمدير
تجهيز الجندي ليكون كفؤا هو برنامجضمنجيش الولاياتالمتحدة،بما في ذلك مكوناته الإحتياطية (جيش الاحتياطوالحرس الوطني)لتأهيلالجنودللتأهيل المستقبلى(الخطة)
ما أفهمه هوأنالاقتصاديينأوإيفانهيل أعرب عن رغبتهفقط لطباعةتعليقينمن الموادأدناه-واحدة عنزوجةالجنرالالسيسي،وملابسبناته، والآخرعنتصورهللطريقة التى تدفع مصرإلى الأمام.هذا شيء طيب، ولكن إذا إذا كان السيد هيليعتقد أننيلستذات مصداقية،فما استقاموا لكم فاستقيموابدلا أن أضيف فكرة أنالسيسي،هو"إسلامي"بسببأنماط لباسعائلته.بداكما لوكانوا يعتقدونأنني لستمؤهلة لقولمن هوإسلامي أو من هو ليس كذلك.وأرغب فيالانضمام إلىنظرية أنالسيسيهوالداعمللإخوان المسلمين كما فعلروبرتسبرنجبورجفي كتابهقطعةالأخيرة فيالسياسة الخارجية.وآمل أنهذا غير صحيح
قام سيناتور أمريكي يكشف أسرار تدريب السيسي و صبحي في أمريكا قائلاً: إننا ندربهم لنبني رجالاً يصبحون بعد ذلك وزراء دفاع و رؤساء و هذا إستثمار يؤتي ثماره لأمريكا بعد ذلك
هذا إستثمار يؤتى ثماره حقا , ولهذا يلزم التنويه
الإستثمار فى تدريب الرجال الذين ينتهى بهم الأمر أن يصبحوا وزراء دفاع ورؤساء وزراء ورؤساء دول , هل المقصود هو السيسى
يعتقد الأمريكيون أن التدريب الذى يقدمونه للدول الأخرى , ربما يكون هو أحد أفضل إستثماراتهم ,ليس فقط فى المدى القصير من حيث بناء القدرات.
هذا الرابط يفيد فى إبراز المعنى وتوضيحه: